بلجيكا | إيمانويل أندريه يدق ناقوس الخطر"تطور العدوى بين الفئات العمرية الأكبر سناً"
أصبح معروفا ان احتمالية الإصابة بفيروس كوفيد-19، لا يستثني أحدا. فقد أظهرت الدراسات أن الفيروس قادر على اجتياح أي جسد، لكن حدة المرض تتفاوت من فئة عمرية إلى أخرى.
في بلجيكا بلغ متوسط الإصابات اليومية بالفيروس1071.1 حالة بين 9 و 15 سبتمبر بزيادة قدرها 77٪، حسب آخر أرقام المركز الوطني لادارة الأزمات سيونسانو.
من جانبه، قام إيمانويل أندريه، بناءً على تحليل أجراه الإحصائي الحيوي "نيل هينز" من جامعة هاسيلت، بدق ناقوس الخطر بشأن ارتفاع عدد الحالات الإيجابية لدى كبار السن.
وقال على تويتر: "أجرى زميلي ‘نيل هينز‘، تحليلاً لنسبة الاختبارات الإيجابية. و الملاحظ؟
-1 جهود المدارس فعالة.
-2 لا يزال الوضع بين المراهقين والشباب مستقرًا نسبيًا.
-3 تطور (الوباء) في المجموعات الأكبر سنا مقلق.
Mon collègue @HensNiel a réalisé une analyse sur la proportion de tests qui sont positifs. Constats? 1) Les efforts des écoles sont efficaces. 2) La situation chez les ados et jeunes adultes est encore realtivement stable. 3) L'évolution dans les groupes plus âgés est inquiétante pic.twitter.com/bBjHjLcAG8
— Emmanuel André (@Emmanuel_microb) September 19, 2020
كما لوحظت زيادة كبيرة في حالات العدوى في الفئة العمرية 21-40 سنة و41-60 سنة. حيث عادت الأرقام إلى نفس المستوى الذي كانت عليه في أغسطس.
ولكن هناك أيضًا أخبار جيدة: الأرقام في الفئة العمرية "0-10 سنوات" في انخفاض مستمر. وفي الفئة العمرية من 11 إلى 20 عامًا، نلاحظ زيادة طفيفة.
ويخلص إيمانويل أندريه إلى أن "جهود مدارسنا فعالة". لأن الحالة الوبائية لا تزال مستقرة نسبيًا بين المراهقين والشباب".