القائمة الرئيسية

الصفحات

أخبار بلجيكا [posts1]

بلجيكا | الدخول المدرسي الجديد يوم الثلاثاء..فيما يلي الإجابة عن أهم الأسئلة التي يطرحها الآباء!

بلجيكا | الدخول المدرسي الجديد يوم الثلاثاء..فيما يلي الإجابة عن أهم الأسئلة التي يطرحها الآباء!

 اخبار بلجيكا |

منذ مارس، و بعد 6 أشهر لم تطأ أقدامهم المدرسة. من الواضح أن بداية العام الدراسي الذي يلوح في الأفق له نكهة خاصة للتلاميذ والطلاب في بلجيكا.

من روضة الأطفال إلى الثانوية، يطرح أولياء الأمور العديد من الأسئلة، إلى جانب تدابير النظافة التي تتخذها المدارس، لا يزال القلق سائدًا بالنسبة للعديد من الآباء قبل ساعات قليلة من بدء العام الدراسي الجديد.

ماذا يمكنهم أن يفعلوا أو لا يفعلوا؟ هل يجب أن أرتداء الكمامة طوال اليوم؟ ماذا يحدث إذا كانت هناك حالات إيجابية في المدرسة؟ هل سيكونون قادرين على الأكل في مطعم المدرسة؟ هل مراكز الرعاية النهارية مخطط لها؟

ولتلخيص الأمور بوضوح:

من يرتدي الكمامة؟

- يجب ارتداء الكمامة بمجرد أن يبلغ الطفل 12 عامًا. يعتبر الخبراء الكمامة ضرورة خلال جميع اللقاءات التي لا تسمح باحترام التباعد الجسدي. ومع ذلك، يجب التخطيط لفترات نزع الكمامة مع مراعاة المسافات المادية ويفضل أن يكون ذلك في الهواء الطلق، على سبيل المثال أثناء فترة الإستراحة.

هل سيتمكن الآباء من تسجيل أطفالهم في المطعم ؟

- نعم ، ستتمكن المطاعم من العمل. لكن كل مدرسة حرة في تنظيم هذه الخدمة أم لا.

هل سيكونون قادرين على اللعب مع زملائهم في الفصل أثناء الاستراحة؟

- سيتمكن الأطفال من اللعب في الإستراحة مع زملائهم في الفصل.

هل سيتمكن أولياء الأمور من ترك أطفالهم  في الحضانة المدرسية إذا لم يتمكنوا من اصطحابهم بعد نهاية الدوام؟

- نعم، لكن كما في نهاية اليوم الدراسي، يجب على من يأتي لاصطحاب أطفاله ارتداء الكمامة واحترام مسافة الأمان (1.5 متر).

ماذا يحدث إذا ظهرت أعراض محتملة لـ كوفيد-19 على طفلك؟

- بالنسبة لطلاب الإبتدائي، إذا كان طفلك مريضًا، يجب الاتصال بالطبيب المعالج الذي سيقيم الحاجة إلى الاختبار أم لا. في حالة عدم إجراء اختبار، يمكن للطفل العودة إلى المدرسة بناءً على تقدم حالته الصحته، وفقًا لما يحدده الطبيب. كما لا يوجد حجر صحي، إذا تم إجراء الاختبار وكانت النتيجة سلبية، فيمكن للطفل العودة إلى المدرسة بناءً على تقدم حالته الصحية. 

إذا تم إجراء الاختبار وكانت النتيجة إيجابية، يخضع الطفل للحجر الصحي في المنزل ويمكنه العودة إلى المدرسة بعد 7 أيام من ظهور الأعراض ... إذا لم يكن مصابًا بالحمى لمدة 3 أيام و هناك تحسن كبير في حالته الصحية.

بالنسبة لطلاب الثانوي، عند اجراء الاختبار وأثناء انتظار النتيجة، يظل الطالب في المنزل. سواء كانت النتيجة سلبية أو إيجابية ولا يمكنه العودة إلى المدرسة إلا بعد 14 يومًا. في حالة اجراء اختبار ثاني وكانت النتيجته سلبية يمكنه العودة بناءً على رأي الطبيب.

ما هي عواقب إصابة أحد الطلاب على الفصل الدراسي؟

- بالنسبة لطلاب المدرسة الإبتدائية و الحضانة، إذا كانت نتيجة اختبار طفل في صفهم إيجابية لـ كوفيد-19، فإن الأطفال الآخرين والمعلم يعتبرون جهات اتصال منخفضة الخطورة. لا يوجد اختبار أو حجر صحي لهم، لكنهم سيخضعون لمراقبة الأعراض في غضون أسبوعين. ومع ذلك، يجب إبلاغ اولياء الأمور بالوضع.

- بالنسبة لطلاب الثانوي، يعتبر المعلم و الطلاب أيضًا جهات اتصال منخفض الخطورة، طالما تم احترام المسافة المادية (1.5 متر) و ارتداء الكمامة. من ناحية أخرى، إذا لم يتم احترام مسافة التباعد لأكثر من 15 دقيقة، فإن الطلاب والمعلم في هذه الحالة هم جهات اتصال عالية الخطورة و يجب اختبارهم.

ماذا يحدث إذا كان الطالب عائد من المنطقة "الحمراء" قبل الدخول المدرسي؟

- لن يكون قادرًا على العودة إلى المدرسة إلا بعد إجراء الاختبار أو الخضوع للحجر الصحي لمدة أسبوعين. هذا ينطبق على الجميع. حتى إذا كان الأطفال (الصغار) يعتبرون أقل عرضة للخطر ونواقل أقل للمرض، يجب عليهم اتباع البروتوكول المخصص للبالغين.